بروفيسور فواد عودة؛ بروتوكول و بحث آمسي، أميم ,كوماي و  حركة المتحدين للوحدة في 72 دولة؛ الجيش الأبيض يكسب الحرب بالعلاج المنزلي ، في الأيام الخمسة الأولى ، بالعديد من الأدوية بما في ذلك مضادات التخثر ، والكورتيزون و كلوروكين و المضادات الحيوية

 

فؤاد عودة ؛ 45٪ من القتلى ماتوا بسبب الجلطة و 85٪ من المرضى يعالجون أنفسهم في المنزل ، نطلب الحكومة الإيطالية لتعلن أن الأطباء والمتخصصين في الرعاية الصحية ماتوا كشهداء للوطن

 

نقابة الاطباء من أصل أجنبي في ايطاليا (آمسي) ، الرابطة الطبية الأوروبية الشرق الأوسطية (أميم) ،جالية العالم العربي في ايطاليا (كوماي) والحركة الدولية عبر الثقافات الدولية المهنية (حركة المتحدين للوحدة) يواصلون بحثهم في 72 دولة مع خبرائنا وممثلينا المحليين وفي المناقشات التلفزيونية اليومية مع ممثلين آمسي ،أميم ،كوماي و حركة المتحدين للوحدة في البلدان أوروبا المتوسطية ، دول الخليج ، إنجلترا ، روسيا ، الصين ، إيران ، آسيا ، أفريقيا وأمريكا.

 حتى الآن ، لدينا بروتوكولً خاص بنا  اتبعته العديد من البلدان بفضل العديد من البرامج التلفزيونية والإذاعية والصحف الدولية التي تشاركنا واجتازت أكثر من 800 مقال ومقابلة منذ يناير 2020 لتقديم المشورة والتوصيات وإخبار التجربة الإيطالية والأوروبية.

نصيحتنا كبروتوكول هي أساسا لمحاربة الفيروس في الأيام الخمسة الأولى في المنزل مع الأعراض الأولى التي تم التعرف عليها الآن من قبل فيروس كورونا ؛ يبدأ بالراحة والعزل المنزلي باستخدام الكورتيزون والمضادات الحيوية وفيتامين د وفيتامين ج والأسبرين وأدوية مكافحة الملاريا ومكافحة الإيبولا والتهاب المفاصل ومعالجة الأوزون بالأكسجين.  في حالة استمرار الحمى وضيق التنفس بعد اليوم الخامس ، نوصي بإجراء الأشعة السينية على الصدر أو الأشعة المقطعية اعتمادًا على الحالة واعتمادًا على النتيجة ، تقرر إما الاستمرار في رعاية نفسك في المنزل أو الانتقال إلى المستشفى في أقسام متخصصة لرعاية من الكوفيد .    في المستشفى ، يتم استخدام العلاج بالبلازما كعلاج وقليل من الحالات تدخل العناية المركزة بعد الاستخدام الهائل للهيبارين واكتشاف وجود الجلطات الدموية والجلطات في الرئتين والأوعية الصغيرة بفضل تشريح الجثث في إيطاليا وفي العديد من البلدان حول العالم إنجلترا ، سويسرا، ألمانيا ، روسيا ، الصين.

هكذا يوضح البروفيسور فؤاد عودة رئيس اميم و امسي و عضو في سجل الخبراء ومجموعة العمل الصحية العالمية لاتحاد نقابات الأطباء الإيطالية الحكومية ، نتائج ومقترحات البحث الخامس والبروتوكول اميم و امسي في 72 دولة أورو-متوسطية وخليجية وأفريقية   

-85% من المرضى يعالجون أنفسهم في المنزل الآن ؛  

-55% نسبة المتعافين؛  

-45% من المتوفين توفوا بسبب الجلطة ؛   

-10%  تبلغ نسبة المرضى في المستشفيات الذين يعانون من أعراض خفيفة ;

-5% من المرضى الذين تم قبولهم في العناية المركزة وجميعهم يعانون من أمراض الشيخوخة ;

-6% من المصابين لا يعانون من أمراض الشيخوخة ؛ 

-85% من المصابين تزيد أعمارهم عن 60 سنة ؛ 

 -في العديد من البلدان في المستشفى تكثف العلاج بالبلازما والكورتيزون والمضادات الحيوية

 -يصاب الأطباء والمهنيون الصحيون بعدد كبير ويتوفى اندلاع الأزمة في كل بلد بسبب نقص الحماية ؛ 

 - الجيش الأبيض يكسب الحرب بالعلاج المنزلي ، مع الأدوية المذكورة وتقسيم المرض إلى ثلاث مراحل مع الرعاية المناسبة لكل مرحلة والمريض ؛

- بدأ تشريح الجثث في العديد من البلدان في دراسة أسباب الوفاة ، وتأكيد نظرية أن تجلط الدم هو أحد الأسباب الرئيسية لوفاة المرضى المصابين بفيروس كورونا ؛                                                                 - لا توجد إحصائيات دقيقة في أي بلد بشأن وفيات من سبب فيروس كورونا ، وتتحدث جميع الإحصاءات عن مرضى ماتوا  مع بفيروس كورونا ؛

- هناك نسبة عالية من السكتة الدماغية والنوبات القلبية بين الشباب المصابين والمتوفين ؛

من المتوفين لديهم واحد على الأقل أو أكثر من أمراض معينة ؛ أمراض القلب والأوعية الدموية ؛

- 90٪-السكري ، الأمراض العصبية ، الكلوية ، الرئوية ، الكبدية؛

-الحكومة الإيطالية سمحة اخيرا باستعمال الأدوية ضد الجلطات أيضا في البيوت بعد نتائج تشريح الجثث.

 

في النهاية عودة  يناشد الحكومة الإيطالية مرة آخرة  لتوضيح و تشجيع  للقيام بتشريح الجثث ودعم الأطباء وعلم الأمراض التشريحية في معاركهم ويطلب أيضا من الحكومة الإيطالية أن تعلن وفاة الأطباء والمهنيين الصحيين كشهداء الوطن منذ موتهم للدفاع عن صحة الجميع دون تمييز.

 

 وبالنسبة للاحصائيات في ايطاليا حتى اليوم  بلغ  العدد 238.011(251+) منهم؛ 21.543(1.558-)حالات الإصابات، توفي 34.561(47+) شخصًا مع فيروس كورونا ، مقابل تعافي 181.907(1.363+) مصاباً.87% من المصابين يتعالجوا في البيوت و 161 مصاب في غرف الإنعاش.