باتت أجيال مؤسسة يضرب بها خير مثال
في خلق جيل معطاء، جيل حدوده السماء، في نشر الخير للغير.
ففي كل سنة من شهر رمضان يستمر مشروعنا تحت عنوان: "بالخير نرقى"
نفرح قلوبا انهكتها ظروف الحياة ، بطرود غذائية، ومؤن اساسية، لتكون لهم في شهر الخير لقمة هنية.
وبذلك ننال الدعاء ورضا رب البرية.
ثم يستمر عطاؤنا لينضب ويزدهر، وبالخير يثمر، فكل طالب من مدرستنا يفوح عطاؤه بتعبئة علبة من التمر والمسبحة الالكترونية، لتكون لمسته المعطاء شاهدة له على حسن صنيعه.
فتوزع في مساجد القرية جمعاء، فترتسم ابتسامات، وتعلو دعوات.
اللهم تقبل منا ومنهم الطاعات وعمل الخيرات
الشكر الجزيل لجميع الأهالي الذين ساهموا بالطرود الغذائية.
وكل الشكر للجنة الآباء المدرسيةوالاهالي على عملها الدؤوب وحرصها على انجاح مشروعنا بسلاسة.
بوركتم.
وكل عام والأمة الاسلامية بألف خير