امسي أميم و حركة المتحدين للوحدة؛ من الضروري التخطيط واحترام مبدأ "الحقوق والواجبات" والشرعية للجميع ، وحلول استغلال المهنيين الصحيين الإيطاليين والأجانب*

 

"حول الاستخدام المفرط وغير الملائم أحيانًا لعقود شراء الخدمات المبرمة مع التعاونيات من قبل الهياكل الصحية الإقليمية ، درست مع مكاتبي تدخلًا استثنائيًا وعاجلًا ، بالإضافة إلى تدخلات ذات طبيعة عضوية ومنهجية أكثر. كما أتيحت لي الفرصة بالفعل للتوضيح خلال الخطوط البرنامجية وفي مرحلة التكرار ، فإن التزامي بالأولوية سوف يهدف إلى إيجاد الموارد اللازمة للتغلب على كتلة دوران. وعلى أية حال ، فإنني أعتبر أن من واجبي الدقيق معالجة الأخطاء التي تراكمت حتى الآن بإجراءات منهجية ". "انتهزت - قال - الفرصة للإبلاغ بأنه ، استجابةً لاقتراح ورد من رئيس مؤتمر المناطق ، شاركت في الحاجة إلى إنشاء مجموعة عمل محددة لمعالجة مشكلة نقص الرعاية الصحية معًا. الموظفين ، وبطريقة عضوية ، أيضًا موضوع ما يسمى بـ "الأطباء المميزين" ، وهو مستمد من التقسيم الطبقي ، أكرر ، بمرور الوقت ، من مختلف المشاكل التي تم الاستغناء عنها حتى الآن ".هكذا صرح وزير الصحة الإيطالي.

 

 

 "نحن نقدر تصريح الوزير شيلاتشي والاستعداد للتحقيق في جميع الجوانب الحاسمة للظاهرة الدولية الآن المتمثلة في نقص الأطباء والممرضات. لأكثر من 10 سنوات ونحن ندين هذه الظاهرة ، وندعو الجميع للتدخل قبل فوات الأوان. . إنها الآن ظاهرة أوروبية وعالميا كما أوضحنا في بحثنا

#الصحرات_الصحية_الاوربية #European_Healthcare_Deserts حيث تم تسجيل العديد من النقاط المشتركة في العديد من البلدان الأوروبية والأفريقية والعربية وأمريكا الجنوبية. استغلال المهنيين الصحيين الإيطاليين والأجانب ، من الضروري احترام مبدأ "الحقوق والواجبات" للجميع. منذ عام 2000 ، شاركنا مع نقابة الأطباء من أصل أجنبي في إيطاليا (امسي-AMSI) ثم بالاشتراك مع حركة الموحدين للوحدة(UN@UN) و الرابطة الطبية الأوروبية الشرق أوسطية(اميم-UMEM) للمساعدة وتقديم معلومات شاملة للمهنيين الصحيين من أصل أجنبي والإيطاليين وللمؤسسات الوطنية و المنظمات الدولية للدفاع عن الحق

 في الصحة وقانون العمل والشرعية والمساواة والكفاءة والشفافية ، كل ذلك في شكل التطوع للدفاع عن حقوق المتخصصين في الرعاية الصحية والرعاية الصحية والتميز الإيطالي في العالم ، نحاول دائمًا اقتراح وحل المشكلات الحرجة ولكن لم يتم الاستماع إلينا دائمًا في الوقت اللازم . نتمنى هذه المرة أن يتحد الجميع لحل هذه الظاهرة التي هي في أخطر مراحلها وألا يترك الأطباء والممرضات والمناطق وحدها في مصاعبها. نشكر منطقة صقلية ، وبلدية موسوميلي ، وعسرم في موليزي والعديد من المناطق ، و المؤسسات الصحية الحكومية و الخصوصية ، والبلديات التي تقترح توظيف أطباء وممرضين أجانب على حد سواء الموجودين بالفعل في إيطاليا ومن الخارج مثل منطقة لاتسيو ، أومبريا ، بيدمونت ، نقدم جميع المعلومات المتعلقة بها من خلال المقارنات والمناقشات على زووم. تصريح الإقامة والاعتراف بالمؤهلات والدرجات والتخصصات ومعرفة اللغة الإيطالية والتسجيل في السجلات المهنية في كل من إيطاليا وبلد المنشأ. مرسوم و قانون "علاج إيطاليا" ، مرسوم و قانون أطباء أوكرانيا ،مع انتهاء حالة الطوارئ ، الإجراءات العادية وغير العادية. نحن نناشد الجميع ، قبل فوات الأوان وخوض الحروب بين الفقراء والاشتباكات بين المؤسسات ، العمل معًا لتحقيق أفضل الحلول الفورية (هناك حاجة ماسة نظرًا لأن الطلبات إلى AMSI هي أكثر من 9000 طبيب متخصص والممرضات في آخر 6 سنوات في إيطاليا وحدها) والمبرمجين الذين فقدوا في السنوات العشر الماضية (منح تخصصية ، رحلة إلى الخارج ومن الصحة العامة ، رفع متوسط ​​الراتب للموظفين ، دفاع طبي ، اعتداءات ، إجهاد من الإرهاق مناوبات ومسابقات للأطباء والممرضات الأجانب الذين يمارسون بالفعل في إيطاليا بعقود طويلة ومفتوحة ويخططون لدخول الآخرين بناءً على الاحتياجات السنوية). لذلك يعلن ويقترح مرة أخرى البروفيسور فواد عودة رئيس نقابة الأطباء من أصل أجنبي في ايطاليا(امسي) و الرابطة الطبية الأوروبية الشرق أوسطية و عضو لجنة الصحة العالمية العالمية في الفدارالية لنقابات الأطباء الايطالية الحكومية الذي يكرر خيبة أمله مع الأطباء الأجانب لعدم القراءة على الأقل تصريح لدعم الأطباء والممرضات الأجانب من أولئك الذين يتعين عليهم الدفاع عنهم كمؤسسات حكومية ونحن ضحايا التعميم والتضليل والارتباك دون تمييز بين أولئك الذين يعملون في إيطاليا من سنوات و يحترمون القانون الساري وأولئك الذين يخططون للوصول إلى إيطاليا.