سلمت اللسلطات المصرية مساء اليوم جثمان المواطن كمال أبو غالي (48عاما) من سكان مدينة غزة والذي توفي في احد السجون المصرية بعد اعتقاله قبل عدة شهور.
وذكرت مصادر فلسطينية أن السلطات المصرية سلمت جثمان أبو غالي عبر معبر رفح البري بين القطاع ومصر، بعد ان اعتقلته من داخل الأراضي المصرية قبل عدة أشهر، حيث كان متوجهاً لمصر للعلاج من مرض " الفشل الكلوي".
وقالت مصادر طبية فلسطينية أن المواطن توفي نتيجة هبوط حاد في الفلب ولا يوجد على جسده اثار تعذيب على جسده