*حالات الإصابات قد بلغت 47021  ، توفي 4032   شخصًا (مع فيروس كورونا أمراض المسنين وليس من كورونا فيروس ) ، مقابل  تعافي 5129  مصاباً  في ايطاليا*

 

لذا فإن رابطة الأطباء من أصل أجنبي في إيطاليا (آمسي) و الإتحاد الطبي الأوروبي الأوسطية (أميم) يشكران رئيس مجلس الوزراء جوزيبي كونتي ونائب وزير الصحة بيار باولو سيلري لإدراجهما على النحو الذي اقترحته آمسي و أميم من خلال الرئيس البروفيسور  فؤاد عودة مباشرة إلى نائب وزير الصحة سيلري الذي كان على إتصال مستمر معه.

- عدم التقيد بقواعد الاعتراف بالمؤهلات الصحية المهنية؛رقم  13 تم إدراجه على النحو التالي في المادة  - - لمدة حالة الطوارئ الوبائية  ، باستثناء المادتين 49 و 50 من مرسوم رئيس الجمهورية COVID-19  المؤرخ 31 أغسطس 1999 رقم 394 والتعديلات اللاحقة ، وأحكام المرسوم التشريعي المؤرخ 6 نوفمبر 2007 رقم 206 و التعديلات اللاحقة ، يُسمح بالممارسة المؤقتة للمؤهلات الصحية المهنية للمهنيين الذين ينوون ممارسة مهنة صحية على الأراضي الوطنية يتم الحصول عليها في الخارج تنظمها توجيهات محددة من الاتحاد الأوروبي . تقدم الأطراف المعنية طلبًا مصحوبًا بشهادة تسجيل في سجل بلد المنشأ إلى مناطق ومقاطعات الحكم الذاتي ، لتي يمكن أن تشرع في التوظيف المؤقت لهؤلاء المهنيين وفقًا للمادتين 1 و 2 من المرسوم بقانون 9 مارس 2020 ، رقم 14.

 

"إنها خطوة مهمة ، إلى جانب ذلك بالنسبة للأطباء الخريجين الجدد ، أن يكونوا قادرين على تجنيد أكبر عدد ممكن من الأطباء ومواجهة هذه الحالة الطارئة الخطيرة للغاية بسبب فيروس الكورونا التي تسجل عددًا كبيرًا جدًا من المصابين و الموتى ، بما في ذلك الأطباء والمتخصصون في الرعاية الصحية. تعازي لأقارب جميع المواطنين الإيطاليين والأجانب المتوفين والأخصائيين الصحيين  (هناك عديد من حالات وفاة بما في ذلك طبيب من أصل سوري و طبيب من أصل اوردني) نيابة عن آمسي و أميم ، لذلك يعلن فؤاد عودة رئيس الآمسي و أميم و عضو في الإتحاد الوطني لترتيب الجاحين و أطباء الأسنان الذي يطلق نداءه لجميع الأطباء والممرضيين الإيطاليين والأجانب المسجليين في أوامر مهنية أم هم  في مرحلة التعرف على مؤهلاتهم المتاحة لإسهامهم في المستشفيات المختلفة حيث توجد طلبات ، لإبلاغنا بها. يجب علينا جميعًا أن نواصل العمل معًا لإنقاذ صحة أولئك الذين يعانون أو يواجهون صعوبات ودعم صحتنا الإيطالية الثمينة وخدمة الصحة الوطنية بما في ذلك لومباردية التي نشاركها في النداء .