أصبحت مهمة إيقاظ تلاميذ المدرسة في أحد أحياء العاصمة الدنماركية من مسؤولية بلدية العاصمة، وذلك بعد تكرار غياب الكثير من الطلاب عن المدرسة.
وبحسب المصلحة الاجتماعية باربرا لوندكفيست قد تم إقرار هذا الإجراء في حي “أوستروبو” في كوبنهاغن بعد سنة من خضوعه لتجربة بهذا الشأن.
وكان المصلحون الاجتماعيون يكتفون في بادئ الأمر بالاتصال هاتفياً بأولياء الأمور لكي يقوم هؤلاء بدورهم في إيقاظ أبنائهم، لكن المصلحين باتوا يضطرون إلى التوجه بأنفسهم إلى المنازل في أغلب الحالات، للتحقق من أن التلاميذ قد استيقظوا فعلا